RSS

مراحل سقوط معمر القذافي

26 Aug

فيما يلي أبرز محطات ثورة الشعب الليبيي ضد معمر القذافي:

15/16 فبراير 2011م: اشتعلت التظاهرات في بنغازي عقب اعتقال الناشط الحقوقي، المحامي فتحي تربل، الذي كان يتولى الدفاع في قضية مجزرة سجن أبو سليم التي ارتكبها نظام معمر القذافي في ليبيا عام 1996 وراح ضحيتها 1200 سجين، أكثرهم من الإسلاميين.

17 فبراير: يسميه النشطاء يوم الغضب، وهو يوافق الذكرى السنوية للاشتباكات التي شهدتها بنغازي عام 2006، حينما قتلت قوات الأمن المتظاهرين الذين هاجموا القنصلية الإيطالية.

22 فبراير: عبد الفتاح يونس، وزير داخلية القذافي، ينشق وينضم إلى الثوار.

24 فبراير: الثوار يسيطرون على مصراتة، بعد طرد الكتائب الموالية للقذافي.

26 فبراير: مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يفرض عقوبات على القذافي وعائلته، ويحيل جرائم النظام ضد الثوار إلى محكمة الجنايات الدولية.

28 فبراير: حكومات دول الاتحاد الأوروبي تقر حزمة عقوبات ضد القذافي ومستشاريه المقربين، وفرض حظر على تصدير الأسلحة، والسفر إلى دول الاتحاد الأوروبي.

5 مارس: المجلس الانتقالي يجتمع في بنغازي، ويعلن أنه الممثل الشرعي الوحيد لليبيا.

10 مارس: فرنسا تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي كممثل شرعي للشعب الليبي.

11 مارس: حكومة القذافي تعلق علاقاتها الدبلوماسية مع باريس.

16 مارس: كتائب القذافي تقترب من بنغازي، معقل الثوار. وسيف الإسلام يؤكد لـ قناة يورونيوز الفرنسية أن كل شيء سينتهي في غضون 48 ساعة.

17 مارس: مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يصوت على فرض حظر جوي في ليبيا، واتخاذ التدابير اللازمة لحماية المدنيين ضد جيش القذافي.

19 مارس: الضربات الجوية الأولى تُوقِف تقدم قوات القذافي إلى بنغازي وتستهدف الدفاعات الجوية للنظام الليبي.

28 مارس: قطر تصبح أول دولة عربية تعترف بالثوار بأنهم الممثل الشرعي للشعب الليبي.

29 مارس: مؤتمر دولي في لندن، بحضور 40 دولة ومنظمة، يقرر إنشاء مجموعة اتصال تتكون من 20 دولة لتنسيق الجهود حول مستقبل ليبيا بعد رحيل القذافي.

30 مارس: وزير الخارجية الليبي، موسى كوسا، ينشق ويهرب إلى بريطانيا.

10 أبريل: القذافي يقبل خارطة طريق لإنهاء الصراع، بحسب رئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما، عقب محادثات في طرابلس شارك فيها أربعة زعماء أفارقة.

11 أبريل: الثوار يرفضون خارطة الطريق الأفريقية.

30 أبريل: الناتو يشن هجوما صاروخيا على منزل بطرابلس، يسفر عن مقتل ابن القذافي الأصغر، وثلاثة من أحفاده.

30 مايو: القذافي يجدد الدعوة لوقف إطلاق النار خلال محادثات مع نظيره الجنوب افريقي، زوما، لكن دون التلميح بالاستجابة لمطلب التنحي.

1 يونيو: شكري غانم، رئيس المؤسسة الوطنية للنفط الليبية، يظهر في العاصمة الإيطالية، ويعلن انشقاقه عن نظام القذافي؛ بسبب العنف الذي لا يطاق.

8 يونيو: دول غربية وعربية تلتقي بالثوار في أبو ظبي لمناقشة ما أسماه مسئول أمريكي بـ نهاية اللعبة بالنسبة للقذافي.

15 يونيو: طرابلس تقر ميزانية قدرها 31.4 مليار دولار لبقية العام 2011؛ لإظهار أن البلاد تدار بصورة طبيعية.

27 يونيو: المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرة توقيف بحق القذافي وابنه سيف الإسلام ورئيس مخابراته عبد الله السنوسي بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

15 يوليو: الولايات المتحدة تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي سلطة حاكمة شرعية في ليبيا، على هامش اجتماع مجموعة الاتصال حول الملف الليبي في تركيا.

16 يوليو: اجتماع نادر بين دبلوماسيين أمريكيين ومبعوثين للقذافي؛ لإيصال رسالة واضحة وحازمة بأن السبيل الوحيد للمضي قدما يكمن في تنحي القذافي.

26 يوليو: المبعوث الخاص للأمم المتحدة، عبد الإله الخطيب، يصرح بعد محادثات مع رئيس الوزراء الليبي بأن مواقف الطرفين ما زالت متباعدة بشأن التوصل لحل سياسي.

27 يوليو: بريطانيا تعترف بالثوار، وتطرد ما تبقى من دبلوماسيي القذافي من لندن.

28 يوليو: مقتل عبد الفتاح يونس، بعدما انشق عن القذافي، وأصبح رئيس هيئة أركان الثوار الليبيين.

30 يوليو: الناتو يعلن قصفه لأجهزة بث (صحون لاقطة) في طرابلس، لمنع القذافي من بث الرعب، لكن التليفزيون الليبي يستمر في البث.

9 أغسطس: حكومة القذافي تتهم الناتو بقتل 85 مدنيا في غارة جوية قرب زليتن، غربي مصراتة.

11 أغسطس: الثوار الليبيون يعلنون سيطرتهم على جزء من مدينة بريقة النفطية، بينما لا تزال الأجزاء الغربية من المدينة، حيث المنشآت النفطية، تحت سيطرة كتائب القذافي. 

14 أغسطس: الثوار الليبيون يسيطرون على وسط الزاوية، قرب طرابلس، ويقطعون الطريق الساحلي السريع إلى تونس الذي يمد العاصمة بالغذاء والوقود. بينما لا تزال قوات القذافي تسيطر على مصفاتها النفطية، آخر إمدادات الوقود للنظام، وتطلق صاروخ من طراز سكود بالقرب من سرت، دون وقوع إصابات.

15 أغسطس: في اتصال هاتفي مع تليفزيون الدولة يكاد لا يكاد مسموعا، القذافي يدعو أتباعه إلى تحرير ليبيا من الثوار والناتو، قائلا: استعدوا للقتال … دم الشهداء وقود للمعركة. فيما يعلن الليبيون سيطرتهم على مدينة غريان، التي تسيطر على الطريق السريع المؤدي إلى الجنوب صوب طرابلس وتربطها بـ سبها، معقل القذافي في عمق الصحراء. 

16 أغسطس: الثوار يعلنون استكمال الخطوات اللازمة لقطع الطرق المؤدية إلى العاصمة بعد تقدم سريع في الغرب.

19 أغسطس: الثوار يخوضون معارك في مدينتين ساحليتين قرب طرابلس في مسعى لإسقاط القذافي، لكنهم يواجهون مقاومة شرسة.

20 أغسطس: سماع دوي انفجارات وإطلاق نار في طرابلس بعد أيام من المعارك التي أسفرت عن تضييق الخناق أكثر من أي وقت مضى على حكومة القذافي وقواته.

21 أغسطس: الثوار يدخلون طرابلس دون مقاومة تُذكَر، رغم مطالبة القذافي المواطنين لحمل السلاح وحماية نظامه ذو الـ 41 عاما من الانهيار. واعتقال سيف الإسلام والساعدي، واستسلام أخيهما الأكبر محمد. ورفع علم الاستقلال في الساحة الخضراء في قلب العاصمة، ومحاصرة باب العزيزة، وأنباؤء متضاربة عن اعتقال القذافي أو هروبه إلى جنوب أفريقيا.

 

الإسلام اليوم 22/8/2011م

 

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *